تعرض قاعة النسيج المصري ما يقرب من 600 قطعة أثرية، تعرض من خلالها تطور الأقمشة المصرية وصناعة النسيج على مدى آلاف السنين. هنا، سوف تكتشف أيضًا الآثار الملكية الحديثة، بما في ذلك الأزياء والمجوهرات والملابس الرائعة.
تماثيل التاناغرا
عد بالزمن إلى العصر اليوناني الروماني، حوالي القرن الخامس قبل الميلاد، مع عرض آسر لتماثيل التاناغرا. سميت هذه التماثيل على اسم مدينة تاناغرا في اليونان، وتوفر نافذة فريدة على الموضة والحياة اليومية للعامّة. كانت مصنوعة من الفخار، وكثيراً ما وجدت في كل من المقابر والمنازل.
تغطية باب التوبة
شاهد جزءًا ثمينًا من الكسوة، أو الغطاء، الذي يزين الكعبة المشرفة في مكة. تزين هذه القطعة المحددة باب التوبة، وهو الباب الداخلي للكعبة، منذ عام 1941. وهي بقايا ذات أهمية تاريخية ودينية هامة.
سجادة صلاة
اكتشف قصة سجادة الصلاة المذهلة، وهي هدية زفاف من محمد علي لابنته السيدة زينب. هذه السجادة مصنوعة من الحرير الأحمر النابض بالحياة ومزينة بتطريز رائع بخيوط ذهبية وفضية، وهي شهادة على البراعة الفنية.
الأزياء الرسمية
أزياء الخدمة في عهد أسرة محمد علي.
وكانت ملابس الطبقة العاملة، بتطريزها المتقن والمواد الفاخرة، بارزة خلال هذا الوقت.الأمشاجي، الخادم الذي كان يرافق العربة خلال المواكب الرسمية، والآلاي، الذي جلس في المقعد الأمامي ممسكا بالمقود والسوط، وزي إستافيت، الذي يعمل كسائق عربة الملك، كلها معروضة في المعرض
وكانت ملابس الطبقة العاملة، بتطريزها المتقن والمواد الفاخرة، بارزة خلال هذا الوقت.الأمشاجي، الخادم الذي كان يرافق العربة خلال المواكب الرسمية، والآلاي، الذي جلس في المقعد الأمامي ممسكا بالمقود والسوط، وزي إستافيت، الذي يعمل كسائق عربة الملك، كلها معروضة في المعرض